مع الله
جاء الكتاب ليعالج بعض المُمَاحَكَاتِ الوهميَّة، أو الحكايات الجانبيَّة، التي قد تستنزفُ وقتَ أبنائنا وبناتنا، وليؤكد على أن معرفةَ الله تعالى هي بمثابة وقود دافع للحياة والإبداع والتفوق، نافيًا بذلك أن تكون معرفته عزَّ وجلَّ دعوةً لإقصاء العقل والفكر والابتكار.